أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا} (١).
ثم أما بعد ...
فإن أصدق الحديث كتاب الله عز وجل، وخير الهدى هدى محمد - صلى الله عليه وسلم -، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة.
عملى في الكتاب
قمت بعد نسخ الكتاب وتبييضه، وتصويب أخطاء الناسخ بما يلى:-
١ - خرجت ما في هذا الكتاب من أحاديث نبوية، مع ذكر درجة كل حديث.
٢ - عزوت الآيات القرآنية إلى سورها، والآثار إلى قائليها.
٣ - علقت على ما استحق التعليق عليه من كلمات غامضة، أو يصعب على القارئ الوصول إلى المراد منها.
(١) سورة الأحزاب: ٧١.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute