(١) ذكره القرطبي في تفسيره: ١١/ ٩ دون عزو. وذكره الشوكاني في تفسيره: ٥/ ٢٩٨ دون عزو أيضا. (٢) بحر القلزم: بضم القاف وسكون اللام: وهو شعبة من بحر الهند وفي أقصاه مدينة القلزم قرب مصر وبذلك سمي - بحر القلزم - وهو البحر الأحمر حاليا. معجم البلدان: ١/ ٣٤٤. (٣) أخرج ابن كثير في تفسيره: ٥/ ١٧٠ عن محمد بن كعب القرظي قال: مجمع البحرين عند طنجة يعني في أقصى بلاد المغرب. (٤) بحر الزقاق: بضم أوله وآخره مثل ثانيه: وهو مجاز البحر بين طنجة والجزيرة الخضراء التي في الأندلس وبينهما اثني عشر ميلا. معجم البلدان: ٣/ ١٤٤. (٥) لم أعثر عليه، وقد ذكره القرطبي في تفسيره: ١٦/ ١١ عن ابن عطية، والصحيح أن الخضر عليه السلام ليس عنده أسرار ولا علم باطن ولا شيء من ذلك القبيل مما يستند إليه غلاة الصوفية وإنما فعل ما فعل بأمر من الله عز وجلّ يدل على ذلك قول الله تعالى حكاية عن الخضر في آخر القصة «وما فعلته عن أمري». (٦) في نسخة (ز) هكذا: «فعن ابن منبه بليا ويقال إنه إيليا». (٧) ذكره ابن قتيبة في المعارف: ٤٢ وفيه أنه بليا. وذكره الطبري في تاريخه: ١/ ٣٦٥ دون عزو. (٨) ذكره محمد بن حبيب في المحبّر: ٣٨٨.