(١) أسامة بن حبيب من يهود بني قريظة، كان من أبرز المعادين لرسول الله صلّى الله عليه وسلّم - ودعوته. السيرة لابن هشام، القسم الأول: (٥١٣، ٥١٤). (٢) نافع بن أبي نافع القرظي، جاء مع نفر إلى الرسول صلّى الله عليه وسلّم وقالوا: لا نؤمن بعيسى بن مريم، ولا بمن آمن به، وهو ممن أمر المؤمنين بالبخل. راجع السيرة لابن هشام، القسم الأول: (٥١٥، ٥٦٧). (٣) بحري بن عمرو من يهود بني قينقاع، وهو الذي جاء إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم مع بعض اليهود، وقالوا: نحن - والله - أبناء الله وأحباؤه فأنزل الله تعالى فيهم: وَقالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصارى نَحْنُ أَبْناءُ اللهِ وَأَحِبّاؤُهُ ... الآية. السيرة لابن هشام، القسم الأول: (٥١٤، ٥٦٣). (٤) رفاعة بن زيد بن التابوت: يهودي من بني قينقاع، كان ممن أظهر إسلامه وهو منافق. انظر السيرة لابن هشام، القسم الأول: (٥١٥، ٥٦٨) والبداية والنهاية: ٣/ ٢٣٥. (٥) التكميل والإتمام: ١٩ أ. (٦) أي سكروا. انظر النهاية لابن الأثير: ١/ ٢٢٢. (٧) سنن الترمذي: ٥/ ٢٣٨، كتاب التفسير، باب «من سورة النساء» عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه. وقال: «هذا حديث حسن صحيح غريب».