(٢) انظر: لوامع الأنوار (١/ ١٧٦).(٣) ممن ذكر ذلك ابن كثير في تفسيره عند قوله تعالى: {وَرَسُولًا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِ الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللَّهِ. . .} [آل عمران: ٤٩] (٢/ ١٤٢)؛ وذكره ابن عطية في مقدمة تفسيره (١/ ٤٠)؛ والزركشي في البرهان (٢/ ٩٧ - ٩٨)؛ والسيوطي في الإتقان (٤/ ٩).(٤) بسوا: كذا في الأصل؛ وفي اللوامع للمؤلف (١/ ١٧٧).وفي "ظ" بئسوا، ومعنى بسوا. =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute