(٢) ذكر ابن خلكان (وفيات، ج ٢ ص ٥٢) أن الملك المسعود «أوصى أنه لا يبنى عليه قبة بل يدفن في جانب المعلى جبانة دمشق شرفها الله تعالى». (٣) عن سيرة الملك المسعود بن الكامل انظر سبط ابن الجوزى، مرآة الزمان، ج ٨ ص ٤٣٥؛ ابن خلكان، وفيات، ج ٢ ص ٥١ - ٥٢؛ أبو الفدا، المختصر، ج ٣ ص ١٤٢. (٤) في نسخة م «ولما ملك. . .» والصيغة المثبتة من نسخة س. (٥) ورد في ابن منظور (لسان العرب، ج ٣ ص ٤٩٣) «داخ البلاد يدوخها قهرها واستولى على أهلها». (٦) في نسخة س «العبث» والصيغة المثبتة من نسخة م. (٧) ما بين الحاصرتين من نسخة س. (٨) ما بين الحاصرتين من نسخة س، وورد بدلها في نسخة م «وهابوه».