(٢) في أصلنا "وهما" وهو سهو قلم. (٣) في البخاري في الشهادات: ٣: ١٧٢: "سمع النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- رجلًا يقرأ في المسجد فقال: رحمه الله لقد أذكرني كذا وكذا آية". الرجل هو عبد الله بن يزيد القارئ كما في الهَدي: ٢: ٣٣. وسَها مَن ضبطه بالياء المشدّدة، كما وقع في شرح الشرح ص ٧١٣. (٤) هذا معطوفٌ على قوله ص ١٣١: "يَتَرَكَّبُ منه وممّا قَبْلَه أنواعٌ: منها أنْ يحصلَ الاتفاقُ أو الاشتباهُ في الاسم واسمِ الأبِ مثلًا" فذَكَرَ هنا نوعًا آخرَ فقال: "أو يحصلَ الاتفاقُ في الخَطِّ والنُّطقِ".
(٥) ويسمى هذا المتشابه المقلوب، مثل الأسود بن يزيد ويزيد بن الأسود.