(٢) أي: حصى صغار. (٣) مسند الإمام أحمد: ٤/ ٦١، ٥/ ٣٧٤. (٤) كذا، ولعل صوابه: «النصري». انظر التهذيب: ٩/ ٤٣٦، والجرح: ٣/ ١/ ٢٢. (٥) البيت للحصين بن الحمام المري. وهو شاعر جاهلي، يعد من أوفياء العرب، وكان مقلا. انظر البيت في «الشعر والشعراء» لابن قتيبة: ٢/ ٦٤٨. وحماسة أبى تمام: ١/ ١٠٧ - ١٠٨، والمفضليات للضبى: ٦٤ - ٧٣. وتفسير ابن كثير: ٣/ ٥٦٥ - ٥٦٦، ٦/ ٥٧٥ بتحقيقنا. (٦) مسند الإمام أحمد: ٣/ ٤٤١، ٥/ ٢٩٥. والنسائي، كتاب السهو، باب «النهى عن رفع البصر إلى السماء في الصلاة»: ٣/ ٧ - ٨. ومعنى «أن يلتمع»: لئلا يختلس ويختطف. (٧) ما بين القوسين زيادة، أضفناها من سياقة الحديث.