(٢) وكانت فيه مصلحة دينية. (٣) ولفظ حديث مسلم والمعالم: فسمع جليس للملك كان قد عمى، وفي الدر برواية ابن مردويه وغيره عن صهيب بلفظ، وكان جليس الملك قد عمى فسمع به. (٤) كما في مسلم بلفظ: فقال للملك: إنك لست بقاتلي حتى تفعل ما آمرك به، قال: وما هو؟ قال: تجمع الناس في صعيد واحد وتصلبني على جذع ثم خذ سهمًا من كنانتي، ثم ضع السهم في كبد القوس، ثم قل: بسم الله رب الغلام، ثم ارمني، الحديث. وفي المعالم برواية عطاء= =المذكورة: قال الغلام: إنك لا تقدر على قتلي إلا أن تفعل ما أقول لك، قال: فكيف أقتلك؟ قال: تجميع أهل مملكتك وأنت على سريرك فترميني بسهم باسم إلهي، الحديث.