(٧٩) - رواه ابن جرير في تفسيره (٩/ ٥١٣ - ٥١٤) (١١٠٧٢) بسنده إلى ابن إسحاق، وانظر أيضًا السيرة النبوية لابن هشام (١/ ١٦٨). (٨٠) - أخرجه البخاري في الحج، باب: من كبَّر في نواحي الكعبة، الحديث (١٦٠١)، وفي أحاديث الأنبياء، باب: قول الله تعالى: ﴿واتخذ الله إبراهيم خليلاً﴾ الحديث (٣٣٥٢) وفي المغازي باب: أين ركز النبي ﷺ الراية يوم الفتح الحديث (٤٢٨٨)، وأبو داود في المناسك، باب: في دخول الكعبة الحديث (٢٠٢٧)، وأحمد (١/ ٣٣٤، ٣٦٥) من طريق عكرمة عن ابن عباس ﵄ قال: إن رسول الله ﷺ لما قدم أبَى أن يدخل البيت وفيه الآلهة، فأمر بها فأُخْرجت فأخرجوا صورة إبراهيم وإسماعيل في أيديهما الأزلام فقال رسول الله ﷺ: "قاتلهم الله، أما والله قد علموا أنهما لم يستقسما بها قط ". (٨١) - جزء من حديث سراقة بن جعشم الطويل في الهجرة وقد رواه البخاري في صحيحه كتاب مناقب الأنصار، باب هجرة النبي ﷺ وأصحابه إلى المدينة الحديث (٣٩٠٦).