(٢٨٢) في (ب) و «شعراء إفريقيون».عطّلوا. والمعروف أن أهل السنّة ينسبون الشيعة الإسماعيلية القائمين بإفريقية إلى المانوية والديصانية وهما من الثنوية الذين يقولون إن فاعل الخير هو النور وفاعل الشر هو الظلمة (كشاف اصطلاحات الفنون ٢٥٥: ١). (٢٨٣) سقطت من (ب). (٢٨٤) في (ق): حقّا. (٢٨٥) في (ب): لعنتهم. (٢٨٦) زيادة من (ب). (٢٨٧) كذا ضبط في (ب). وفي (ق) بدون إعجام. وقد ترجم الخشني (الطبقات ١٩٧) في طبقة رجال العراقيين لعالم سماه «أبو العباس بن القيّار» ونسب له علما بالجدل والكلام. وفسّر الأستاذ ح. ح عبد الوهاب الورقات ٢٥٤: ١ هذه النسبة «القيار» بأنها نسبة إلى عمل «القار» وهو النفط.فهل يمكننا أن نرجح أن هذا الشاعر «ابن القتار» هو من ذرية هذا العالم العراقي؟ خاصة ونحن نعلم أن العراقيين قد انضموا للدعوة الشيعيّة بعد سقوط دولة الأغالبة-وهل يكون أحد الضبطين مصحّفا عن الآخر؟ (٢٨٨) في (ق): بمديحه. والمثبت من (ب). (٢٨٩) في (ب): فقيل.