(٢) هذا إعراب الفراء ١/ ٣٠٦، والمبرد كما في معاني الزجاج، وإعراب النحاس في الموضعين السابقين. وقال الزجاج: وهو المختار. (٣) أي قرأ: (والسارقَ والسارقةَ)، وانظر قراءته في معاني الزجاج ٢/ ١٧٢، وإعراب النحاس ١/ ٤٩٥ - ٤٩٦. ومشكل مكي ١/ ٢٢٧، والكشاف ١/ ٣٣٧، والمحرر الوجيز ٥/ ٩٥، وعيسى بن عمر هو الثقفي النّحوي البصري، له اختيار في القراءات على مذاهب العربية، توفي سنة تسع وأربعين ومائة. (٤) انظر قراءة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه في معاني الفراء ١/ ٣٠٦، ومعاني الزجاج ٢/ ١٧٢. وتفسير الطبري ٦/ ٢٢٨، والماوردي ٢/ ٣٥، والكشاف ١/ ٣٣٧ والمحرر الوجيز ٥/ ٩٦. وعند الفراء، والطبري، والماوردي: (أيمانهما)، وهي كذلك في مفصل الزمخشري/ ٢٢٦/ خلافًا لكشافه. (٥) سورة التحريم، الآية: ٤.