(٢) (إذ اللفظ): ليس في (ت). (٣) ينظر: نهاية الوصول: ٨/ ٣٢٦٧. (٤) في (ت): أن نذكر. (٥) (أربعة) ليس في (غ)، (ص). (٦) فالوصف في المثال بعثه يوم القيامة ملبيًا، والحكم حرمة إمساسه الطيب. (٧) سبق تخريجه قريبًا. (٨) قال الإسنوي في نهاية السول: ٤/ ٦٥: "لم يظفروا له بمثال" وكذا في المحلي على جمع الجوامع ما يقتضي عدم إمكانه، وعلله الشربيني بأنّ الراوي من حيث إنه راو يريد حكاية ما وقع، فلا بد أن يحكيه على ترتيبه ثم السامع ينتقل منه إلى فهم التعليل، وليس هو كالشارع حتى يؤخر ما كان مقدما في الوجود بناء على فهم السامع التعليل. ينظر: حاشية البناني مع تقريرات الشربيني: ٢/ ٢٦٤.