(٢) في (ص): "أنه". (٣) بعد مضِيِّ مُهلةِ النظر عادة. انظر: المحلي على الجمع ٢/ ١٩١، شرح الكوكب ٢/ ٢٥٤، تيسير التحرير ٣/ ٢٤٦، فواتح الرحموت ٢/ ٢٣٢. (٤) وذلك قبل استقرار المذاهب في تلك الحادثة، فأما بعد استقرارها فلا أثر للسكوت قطعًا، كإفتاء مقلِّدٍ سكت عنه المخالفون للعلم بمذهبهم ومذهبه، كشافعي يفتي بنقض الوضوء بمس الذكر، فلا يدل سكوتُ الحنفي عنه على موافقته؛ للعلم باستقرار المذاهب. انظر: البحر المحيط ٦/ ٤٧٢، تيسير التحرير ٣/ ٢٤٦، فواتح الرحموت ٢/ ٢٣٢. (٥) انظر: الحاوي ١/ ٢٦، القواطع ٣/ ٢٧٨، نشر البنود ٢/ ١٠١. (٦) انظر: نفائس الأصول ٦/ ٢٦٩١، البحر المحيط ٦/ ٤٧١.