(٢) في (ت) و (غ)، و (ك): "هنا". (٣) سقطت من (ت). (٤) سورة الحجر: الآية ٣٠، ٣١. سورة ص: الآية ٧٣، ٧٤. (٥) انظر: التلخيص ٢/ ٦٨، ٦٩. وذكر القرطبي أن الجمهور على أنه من الملائكة، وهو اختيار الشيخ أبي الحسن، ورجَّحه الطبري. وقال سعيد بن جبير رضي الله عنه: إن الجن سبطٌ من الملائكة خُلقوا من نار، وإبليس منهم، وخُلق سائر الملائكة من نور. وقال ابن زيد والحسن وقتادة أيضًا: إبليس أبو الجن، كما أن آدم أبو البشر، ولم يكن مَلَكًا. ورُوي نحوه عن ابن عباس، وقال: اسمه الحارث. انظر: الجامع لأحكام القرآن ١/ ٢٩٤, زاد المسير ١/ ٦٥، تفسير ابن كثير ١/ ٧٥، ٣/ ٨٨، تفسير الطبري ١/ ٥٠٢.