للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ثانيًا: علوم القرآن

«علم القرآن العظيم: هو أرفع العلوم قدرًا، وأجلها خطرًا، وأعظمها أجرًا، وأشرفها ذكرًا».

ابن جزي

«إنَّ أحقَّ ما صُرفت إلى علمه العناية، وبلَغت في معرفته الغاية، ما كان لله في العلم به رِضَا، وللعالم به إلى سبيل الرشاد هدى، وأَنَّ أجمع ذلك لباغيه، كتاب الله الذي لا ريب فيه، وتنزيله الذي لا مرية فيه، الفائز بجزيل الذخر وسنى الأجر تاليه، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، تنزيل من حكيمٍ حميدٍ».

ابن جرير الطبري

<<  <   >  >>