(٢) (يدل هذا على أنّ الجسر العتيق كان منصوبا بين مشرعة دار الضباط الحالية والجانب الغربي من بغداد، وأنّ المدرسة الشاطئية العلائية كانت في موضع دار الضباط نفسها، وبازائها اليوم تربة الشيخ ضياء الدين السهرورديّ وكانت عنده مدرسته ورباطه وربما كانت المدرسة في الرباط نفسه لشدة الاتصال بينهما). (٣) (ذكرناها هذا الاسم للترجمة التي تليه على سبيل الاسترجاح، لأنّها - أعني الترجمة - «خالية من علامات الترجمة» الأصليّة التي تكون فيصلا في مثل هذه الأحوال، قال معين الدين أبو القاسم الجنيد الشيرازي سنة «٧٩١ هـ» في كتابه «شد الإزار في حط الأوزار عن زوّار المزار» ص ٣١٠ - ٥: -