(٢) هو: ابن قيس النَّخَعِي. (٣) هو: ابن مسعود ح. (٤) قال ابن فارس: السين والجيم أصل يدل عى اعتدال في الشيء واستواء. فالسَّجْسَج: الهواء المُعتَدل لا حرٌّ فيه ولا برد يؤذي. اهـ. قال ابن قتيبة: السجسج: المعتدلُ لا حرٌّ فيه ولا برد. وقال بعضهم: هو كغَدَوَاتِ الصَّيفِ قبل طلوع الشمس. اهـ. وذُكر عن ابن الأعرابي أنه قال: ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس يقال له: السَّجْسَجُ، قال: ومن الزَّوالِ إلى العَصْرِ يقال له: الهَجِيرُ والهَاجِرَةُ، ومن غُرُوبِ الشمس إلى وقت الليل: الجِنْحُ. اهـ. والسجسج: الأَرضُ ليست بصُلْبة ولا سَهْلَةٍ. انظر"المقاييس" (ص٤٥٥) ، و"العين" (٦/٥) ، و"جمهرة اللغة" (١/١٨٣) ، و"غريب الحديث" لابن قتيبة (١/٣٦١) ، و"الدلائل" للسرقسطي (١/٩٠٤ رقم ٤٨٩) ، و"تهذيب اللغة" (١٠/٤٥٠) ، و"النهاية" (٢/٣٤٣) ، و"تاج العروس" (٣/٣٩٩) . (٥) في (ك) : «رواه» بدل: «رآه» ، وهو مطموس في (ت) . (٦) في (ت) : «لم» ، والظاهر أن الواو في الطمس الذي تقدم ذكره. (٧) روايته أخرجها ابن أبي شيبة في "المصنف" (٣٣٩٥٩) ، ومن طريقه عبد الله بن الإمام أحمد في "زوائد الزهد" (ص ٢٦٢) ، وأبو نعيم في "صفة الجنة" (١٢٧) . ورجح الدارقطني - كما سيأتي - رواية زكريا هذه.