(٢) قوله: «عن يزيد بن البراء» سقط من (ت) و (ك) . (٣) قوله: «عن البراء» سقط من (أ) و (ش) و (ف) . والمثبت هو الصواب كما في المسألة المتقدمة برقم (١٢٠٧) . (٤) في (ف) : «خالد» . قال البخاري في"التاريخ الكبير" (٢/٢٥٩) : «الحارث بن عمرو، ويقال له: أبو بردة خال البراء، ويقال: عمُّ البراء بن عازب، وخال أصحُّ» . (٥) في (ك) : «عن» بدل: «بن» . (٦) هو: عبد الواحد بن واصل. (٧) كذا في جميع النسخ، عدا (ك) ، ففيها: «فلانًا» بألف تنوين النصب، وهو الجادَّة. غير أنَّ ما في بقيَّة النسخ صحيحٌ أيضًا في العربية، وفيه وجهان: = ... الأوَّل: نصبه على أنه اسم «إن» لكن حذفتْ منه ألف تنوين النصب على لغة ربيعة، وقد تقدَّم التعليق عليها في المسألة رقم (٣٤) . والثاني: رفعُه على أنَّه مبتدأ، وخبرُه: «لفلانةَ» ، والجملة من المبتدأ والخبر في محل رفع خبر «إنَّ» ، واسم «إنَّ» في هذه الحالة: ضميرُ الشأن المحذوف، والتقدير: إنَّه فلانٌ لفلانةَ، ونحوه ما ذُكر في تخريج قوله (ص) : «إنَّ مِنْ أشدِّ النَّاسِ عَذَابًا يوم القيامةِ المصوِّرون» ، وانظر التعليق على المسألة رقم (١٣٠) و (٨٥٤) .