(٢) (خ) ٣٢٨٤(٣) (م) ٢٣٨٨(٤) (خ) ٢١٩٩(٥) (م) ٢٣٨٨(٦) السَّبُع: كل ما له ناب يعدو به , ويَوْم السَّبُع , أَيْ: يَوْمَ يَطْرُدُك عَنْهَا السَّبُع، وَبَقِيتُ أَنَا فِيهَا , لَا رَاعِيَ لَهَا غَيْرِي , لِفِرَارِك مِنْهُ، فَأَفْعَلُ فِيهَا مَا أَشَاءُ. النووي (ج ٨ / ص ١٣١)(٧) (خ) ٣٢٨٤(٨) أَيْ: لَمْ يَكُونَا يَوْمَئِذٍ حَاضِرَيْنِ , وإِنَّمَا قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - ذلكَ ثِقَةً بِهِمَا , لِعِلْمِهِ بِصِدْقِ إِيمَانِهِمَا , وَقُوَّةِ يَقِينِهِمَا , وَكَمَالِ مَعْرِفَتِهِمَا بِقُدْرَةِ اللهِ تَعَالَى. شرح النووي على مسلم - (ج ٨ / ص ١٣١)(٩) (خ) ٢١٩٩
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute