(٢) (حم) ٢٢٣٤٥ , ٩٧٦١ , (ت) ١٦٥٠ , انظر الصَّحِيحَة: ٢٩٢٤(٣) (ت) ١٦٥٠ , (حم) ١٠٧٩٦(٤) أَيْ: بُعِثْتُ بالشريعة المائلة عن كل دين باطل.قال ابن القيم: جَمَعَ بين كونِها حنيفية , وكونها سمحة , فهي حنيفة في التوحيد , سمحة في العمل , وضد الأمرين: الشرك , وتحريم الحلال , وهما اللذان عابَهُما الله في كتابه على المشركين في سورة الأنعام والأعراف. فيض القدير - (ج ٣ / ص ٢٦٥)(٥) (حم) ٢٢٣٤٥(٦) (خ) ٢٦٣٩ , (م) ١١٢ - (١٨٨٠) , (ت) ١٦٥١(٧) (حم) ٢٢٣٤٥ , ٩٧٦١ , (ت) ١٦٥٠(٨) ابن عساكر (٢٢/ ٤٤٤) , انظر صحيح الجامع: ٤٤٢٩(٩) (ت) ١٦٥٠ , (حم) ٩٧٦١(١٠) العقيلي في " الضعفاء " ص٣٠ , والخطيب في " التاريخ " (١٠/ ٢٩٥) وصححه الألباني في الصَّحِيحَة: ١٩٠١(١١) (ت) ١٦٥٠ , (حم) ٩٧٦١ , صَحِيح الْجَامِع: ٤٤٢٩ , الصَّحِيحَة: ٢٩٢٤(١٢) الْفُوَاقُ , كَغُرَابٍ: هُوَ مَا بَيْنَ الْحَلْبَتَيْنِ مِنْ الْوَقْتِ , لِأَنَّهَا تُحْلَبُ , ثُمَّ تُتْرَكُ سَرِيعَةً تُرْضِعُ الْفَصِيلَ لِتُدِرَّ , ثُمَّ تُحْلَبَ. تحفة الأحوذي (٤/ ٣٢٦)(١٣) (ت) ١٦٥٠ , (حم) ٩٧٦١ , (د) ٢٥٤١
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute