(٢) (م) ١١٤ - (١٥٤٨) , (خ) ٢٢١٤(٣) (م) ١١٣ - (١٥٤٨) , (خ) ٢٢١٤ , (س) ٣٨٩٧ , (حم) ١٥٨٦١(٤) (س) ٣٨٩٧(٥) (م) ١١٤ - (١٥٤٨) , (خ) ٢٢١٤ , (جة) ٢٤٥٩ , (حب) ٥١٩١(٦) أَيْ: بِمَزَارِعِكُمْ، وَالْحَقْل: الزَّرْع , وَقِيلَ: مَا دَامَ أَخْضَر. فتح الباري (ج ٧ / ص ١٩٨)(٧) (خ) ٢٢١٤ , (م) ١١٤ - (١٥٤٨) , (جة) ٢٤٥٩(٨) هُوَ النَّهْر الصَّغِير، وَوَقَعَ لِلْكُشْمِيهَنِيِّ " عَلَى الرُّبُع " بِضَمَّتَيْنِ وَهِيَ مُوَافِقَة لِحَدِيثِ جَابِر الْمَذْكُور بَعْد، لَكِنْ الْمَشْهُور فِي حَدِيث رَافِع الْأَوَّل، وَالْمَعْنَى أَنَّهُمْ كَانُوا يُكْرُونَ الْأَرْض وَيَشْتَرِطُونَ لِأَنْفُسِهِمْ مَا يَنْبُت عَلَى الْأَنْهَار. فتح الباري (ج ٧ / ص ١٩٨)(٩) (م) ١١٤ - (١٥٤٨) , (خ) ٢٢١٤ , (س) ٣٩٢٢(١٠) (جة) ٢٤٥٩ , (حب) ٥١٩١ , (م) ١١٣ - (١٥٤٨) , (س) ٣٨٩٥(١١) أَيْ: اُتْرُكُوهَا مُعَطَّلَة. فتح الباري (ج ٧ / ص ١٩٨)(١٢) (س) ٣٩٢٢ , (خ) ٢٢١٤ , (م) ١١٤ - (١٥٤٨) , (حم) ١٥٨٦١ , (حب) ٥١٩١(١٣) أَيْ: لِيَزْرَعهَا بِنَفْسِهِ. عون المعبود - (ج ٧ / ص ٣٨٣)(١٤) أَيْ: لِيُعْطِهَا لِغَيْرِهِ يَزْرَعهَا بِغَيْرِ أُجْرَة. عون المعبود - (ج ٧ / ص ٣٨٣)(١٥) (س) ٣٨٩٧ , (جة) ٢٤٦٥(١٦) أَيْ: عَطِيَّة يُعْطِيهَا رَجُل. عون المعبود - (ج ٧ / ص ٣٨٤)(١٧) (د) ٣٣٩٧ , (ش) ٢١٢٦٢ , (حم) ١٥٨٦٠(١٨) قَالَ عَبْد اللهِ بن أحمد: وَسَأَلْتُ أَبِي عَنْ أَحَادِيثِ رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ , مَرَّةً يَقُولُ نَهَانَا رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - وَمَرَّةً يَقُولُ عَنْ عَمَّيْهِ , فَقَالَ: كُلُّهَا صِحَاحٌ , وَأَحَبُّهَا إِلَيَّ حَدِيثُ أَيُّوبَ. (حم) ١٧٣٢٩(١٩) (خ) ٢٢١٤
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute