(٢) المراد أثقال الناس ومصالحهم التي تثقل كاهلهم، فالمؤنة الثقل. (٣) فأتمها. (٤) فضجر، يقال برم بالشيء وتبرم. (٥) إذا نفع الطالب بجاهه وقضى مصلحته أعطاه الله ثواب عابد مقيم بالمسجد لطاعة الله عشر سنين، ثم بَيَّنَ صلى الله عليه وسلم ثواب مكث يوم للعبادة في المسجد فالسنة ٣٦٤ يوماً × ١٠ = ٣٦٤٠ × ٣ = ١٠٩٢٠ خندقاً بينه وبين النار للشفيع، والخافقان: أفقا المشرق والمغرب لأن الليل والنهار يخفقان فيهما. (٦) أي والله الذهاب مع أخيك المسلم تساعده على إتمام مصلحة له أكثر ثواباً عند الله عز وجل من المكث في مسجد المدينة مدة شهرين، وفيه الترغيب في معاونة من يقصدك في قضاء حاجة.