أبا الفضل طال الليل أم خانني صبري؟ … فخيل لي أن الكواكب لا تسرى قصيد حسن نحو ثمانين بيتا، والثانية أولها: حكم المنية في البرية جاري … ما هذه الدنيا بدار قرار وهذا من الشعر الفائق والكلام الرائق. قلت إنما لم يتم الرشاطى هذه الترجمة لأنه كان معاصرا له. وهو قتل سرا بسجن خزانة البنود بالقاهرة .... سنة ست عشرة وأربعمائة [رئي في المنام] فسئل عن حاله فقال غفر لي بقولي في مرثية لابن لي صغير: جاورت أعدائي وجاور ربه … شتان بين جواره وجواري». (١) بياض في ك. (٢) سقط من م وس. (٣) سقط من م فقط. (٤) في ك «العسكري» خطأ. (٥) في م وس «محمد» خطأ. (٦) في ك «أبو عبيد اللَّه» خطأ. (٧) من ك.