للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

* عَبْدُ اللهِ بنِ سَلَمَةَ بنِ مَالِكِ بنِ العَجْلَانِّي، حَلِيفٌ لَهُمْ، لَهُ ذِكْرٌ في حَدِيثِ مَالِكِ بنِ الحَارِثِ بنِ عَدِيِّ بنِ العَجْلَانَ.

* عَبْدُ الله بنُ سُرَاقَةَ بنِ المُعْتَمِرِ بنِ أَنَسٍ، أَخُو عَمْرو بنِ سُرَاقَةَ، مِنْ وَلَدِ رَزَاحِ بنِ عَدِيِّ بنِ كَعْبِ بنِ لُؤَيٍّ، حَديثُهُ في السُّحُورِ.

* عَبْدُ الله بنُ طَارِقٍ الظَّفَرِيُّ، قَالَهُ الزُّهْرِيُّ، وقَالَ عُرْوَةُ: البَلَوِيُّ، حَلِيفٌ للأَنْصَارِ.

* عَبْدُ الله بنُ عَبْدِ الله بنِ أَبي مَالِكٍ، وقِيلَ: ابنُ أُبَيِّ بنِ مَالِكِ بنِ الحَارِثِ بنِ عُبَيْدِ بنِ مَالِكٍ (١)، وَهُو بَلْحُبْلَى، مِنْ بَنِي عَوْفِ بنِ الخَزْرَجِ.

* عَبْدُ اللهِ بنُ عَبْدِ الأَسَدِ، أَبو سَلَمَةَ، تَقَدَّمَ في العَقَبَةِ (٢)، وفِيه نَزَلَتْ {فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ}، وفيِ أَخِيهِ الأَسْودِ نَزَلَتْ {وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهِ} [سورة الحاقة، الآيتان ٢٤ - ٢٥]، مَاتَ بالمَدِينَةِ زَمَنَ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - لمَّا رَجَعَ مِنْ بَدْرٍ، وكَانَ تحْتُهُ أُمَّ سَلَمَةَ، فَلَمَّا تُوفيِّ عَنْهَا تَزَوَّجَهَا رَسُولُ اللهِ بَعْدَهُ.

* عَبْدُ الله بنُ عُمَرَ، قَالَ أَبِي رَحِمَهُ الله: هَاجَرَ مَعَ أَبيهِ إلى المَدِينَةِ، وشَهِدَ بَدْرًا، ولمْ يُجِزْهُ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -، وأَجَازَهُ يَوْمَ أُحُدٍ، تَقَدَّمَ في المَوْلُودِ (٣)، شَهِدَ الخَنْدَقَ ولَهُ خَمْس عَشَرةَ سَنَةً، وكَانَتْ أُحُدٌ في شَوَّالَ بَعْدَ وَقْعَةِ بَدْرٍ بِعَامٍ، وكَانَتْ وَقْعَةُ بَدْرٍ عَلَى رأْسِ ثَمَانِيةَ عَشَرَ شَهْرًا، وكَانَتْ أُحُدٌ علَى رأْسِ سَنَتَينِ


(١) وهو الصحيح، ينظر: أسد الغابة ٤/ ٤٠٣.
(٢) كذا قال المصنف (العقبة) وهو وهم، فإنه لم يحضرها، وإنما كان من المهاجرين إلى الحبشة، ص ٥٢، ومن المهاجرين إلى المدينة ص ١٤٣.
(٣) تقدم في المولودين في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، ص ٢٤.