٢ انظر نحواً من هذا الكلام في: منهاج السنة النبوية ١٣٥٨. وشرح الأصفهانية ٢٦٣٣. وكتاب الصفدية ١١٣٤. ٣ انظر: كتاب آراء أهل المدينة الفاضلة للفارابي ص ٦٨، ٧٦، ٨٤، ٨٦، ٨٩، ١١٤. وانظر من كتب شيخ الإسلام رحمه الله: درء تعارض العقل والنقل ١١٠. وشرح الأصفهانية ٢٣٦٢، ٥٠٥. والرد على المنطقيين ص ٢٨١، ٤٨٣، ٤٨٦. ومجموع الفتاوى ٩٨٦. وانظر ما سبق في هذا الكتاب، ص ٦٣٥-٦٣٦. ٤ والفارابي، وابن سينا إنّما ذهبوا في ذلك إلى فلسفة أتباع أرسطو؛ كما وضّح ذلك شيخ الإسلام رحمه الله بقوله: (وأما الفلاسفة فلا يجمعهم جامع، بل هم أعظم اختلافاً من جميع طوائف المسلمين واليهود والنصارى. والفلسفة التي ذهب إليها الفارابي وابن سينا إنّما هي فلسفة المشّائين أتباع أرسطو صاحب التعاليم) . درء تعارض العقل والنقل ١١٥٧. ٥ في ((خ)) : ثلاثة. وما أثبت من ((م)) ، و ((ط)) . ٦ انظر من كتب ابن سينا: كتاب النجاة ص ١٦٦-١٦٧. وقد تكلّم شيخ الإسلام رحمه الله مراراً عن خصائص النبوة عند ابن سينا. انظر: كتاب الصفدية ١٥-٧، ١٢٨، ١٣٢، ١٤٢، ١٦٥، ١٧٦، ٢٣٠. وشرح الأصفهانية ٢٥٠٢-٥٠٣. ومجموع الفتاوى ١١٢٢٩. والرد على المنطقيين ص ٤٨٦-٤٨٧. ودرء تعارض العقل والنقل ٥٣٥٥-٣٥٦. وقد سبق ذكر تلك الخصائص عند الفلاسفة في هذا الكتاب ص ٤٢٥.