٢ في ((خ)) : بعملك. وما أثبت من ((م)) ، و ((ط)) . ٣ أخرجه النسائي في سننه ٣٥٤-٥٥، كتاب السهو، باب نوع آخر في الدعاء بعد الذكر، رقم (٦٢) . وأحمد في المسند ٤٢٦٤. والحاكم في المستدرك ١٠٥٢٤-٥٢٥، وصححه، ووافقه الذهبي. وصححه الألباني في صحيح سنن النسائي ١٢٨٠-٢٨١، رقم ١٢٣٧-١٢٣٨. ٤ من رواية زيد بن ثابت رضي الله عنه؛ كما في مسند الإمام أحمد ٥١٩١. وهو حديث طويل، ومنه قوله صلى الله عليه وسلم: ".... أسألك اللهم الرضا بعد القضاء، وبرد العيش بعد الممات، ولذةَ نظرٍ إلى وجهك، وشوقاً إلى لقائك، من غير ضرّاء مضرّة، ولا فتنة مُضلّة..". وقد صرّح شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى ٨٣٥٦ أنّه يقصد بهذا الوجه رواية زيد بن ثابت رضي الله عنه هذه.