٢ الذين عرفوا الحق، فلم يعملوا به، بل عملوا بخلافه. ٣ الذين لم يعرفوا الحقّ، فعملوا على جهالة. ٤ قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: "ولهذا كان السلف؛ سفيان بن عيينة وغيره يقولون: إنّ من فسد من علمائنا ففيه شبه من اليهود. ومن فسد من عُبّادنا ففيه شبه من النصارى". اقتضاء الصراط المستقيم ١٦٧. وانظر: درء تعارض العقل والنقل ٨٦٩-٧٠. ومجموع الفتاوى ٨١٩٧. ٥ ما بين المعقوفتين ملحق بهامش ((خ)) . ٦ في ((ط)) : للقدرية والمجبرة. وهو خطأ. وما أثبت من ((خ)) ، و ((م)) . ٧ ففسّروا محبّة العبد لربه بأنّها إرادة العبادة له، وإرادة التقرب إليه، ولم يُثبتوا أنّ العبد يُحبّ الله. انظر: قاعدة في المحبة لابن تيمية ص ٥١.