(٢) قال الإمام أحمد: ليس بأهل أن يحدث عنه، مات سنة ثمان وأربعين ومائة. وقال: كان عمرو بن عبيد رأس المعتزلة، وأولهم في الاعتزال ا. هـ انظر: بحر الدم (ص: ١١٨) (٣) شيخ القراء والعربية وكان متبعا للأثر، قال أبو منصور الأزهري في " التهذيب ": كان من أعلم الناس بوجوه القراءات وألفاظ العرب ونوادر كلامهم وفصيح أشعارهم. (٤) انظر: القصة في بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية (٣/ ٣٠٣) لشيخ الإسلام، والصواعق المرسلة في الرد على الجهمية والمعطلة (٣/ ١٠٣٧) لتلميذه ابن القيم. وشرح الطحاوية لابن أبي العز الحنفي. ت الأرناؤوط (١/ ١٧٧) (٥) اجتماع الجيوش الإسلامية (٢/ ١٤٤).