للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وفي قصد القلوب العلوّ ما سببه (١)؟

وله في الكلام على توحيد الفلاسفة على نظم ابن سينا، مجلد لطيف (٢).

وله في جواب محيي الدين الأصبهاني، عدّة كراريس (٣).

وله جواب في الفرق بين ما يتأوّل من النصوص وما لا يتأوّل (٤).

ومسألة في قوله: «أُمِرْتُ أن أخاطب الناسَ على قَدْر عقولهم»، هل (٥) هو كلامه - صلى الله عليه وسلم - ؟ (٦)

وقاعدة في الردِّ على أهل الاتحاد (٧).

وله مؤلَّف في الردّ على ابن عربي (٨).


(١) الأصل «ماشية»!
(٢) ذكره ابن رشيّق (ص ٣٠٢).
(٣) (ك): «في عدة». قال ابن رشيّق (ص ٣٠٢): «نحو ستين ورقة».
(٤) قال ابن رشيّق (ص ٣٠٢): «نحو عشرين ورقة».
(٥) (ف) زيادة «من».
(٦) ذكره ابن رشيق (ص ٣٠٣). وفي «مجموع الفتاوى»: (١٨/ ٣٣٦ - ٣٣٩) سؤال عن أحاديث، ومنها هذا الحديث. وقال في جوابه: «فهذا لم يروه أحد من علماء المسلمين الذين يُعتمد عليهم في الرواية، وليس هو في شيء من كتبهم». والظاهر أن ما ذكره المؤلف كتاب آخر غير هذا الجواب المختصر. وانظر «المقاصد الحسنة»: (ص ٩٣ - ٩٤).
(٧) قال ابن رشيق (ص ٣٠٣): «وهي جواب الطوفي، في مجلد لطيف». وللشيخ في الاتحادية كلام كثير انظر «مجموع الفتاوى»: (٢/ ١٣٤ - ٢٨٥).
(٨) (ك): «العربي». في «مجموع الفتاوى»: (٢/ ٣٦٢ - ٤٥١) رد عليه بعنوان: «الرد الأقوم على فصوص الحكم». وله مَحْضر حول الاعتقاد فيه ضمن «جامع المسائل- السابعة»: (٧/ ٢٤١ ــ ٢٥٧).

<<  <  ج: ص:  >  >>