للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وجواب في قوله - صلى الله عليه وسلم - : «من قال: أنا خير من يونس بن متَّى فقد كذب» (١).

وجواب في التشاغل بكلام الله وأسمائه وذكره أيُّ ذلك أفضل (٢)؟

وجوابٌ في غضّ البصر وحفظ الفرج (٣).

وجواب في المعيَّة وأحكامها.

وله في (٤) مسائل [ق ٢٣] الرُّوح وهل يُعذَّب في القبر مع الجسد؟ وهل يفارق البدنَ بالموت، وهل يتصوَّر بصورة ويعقل (٥) بعد الموت، ونحو ذلك، نحو (٦) مجلد.

وله جواب هل كان النبي - صلى الله عليه وسلم - قبل الرسالة نبيًّا؟ وهل يسمّى من صَحِبه إذ ذاك صحابيًّا؟ (٧).


(١) ذكره ابن رشيّق (ص ٢٩٩). والحديث أخرجه البخاري (٤٦٠٤) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
(٢) ذكره ابن رشيّق (ص ٢٩٩). ولعلها ما في «جامع المسائل-الثالثة»: (٣/ ٣٨٣ - ٣٨٥) بعنوان: «مسألة في تلاوة القرآن والذكر أيهما أفضل؟ ».
(٣) ذكره ابن رشيّق (ص ٢٩٩).
(٤) من بقية النسخ.
(٥) (ك) الأفعال «يعذب ... يتصور ... يعقل» بتاء التأنيث. و «الروح» مذكَّر في قول الأكثر، وقيل: يذكر ويؤنّث. «تاج العروس»: (٤/ ٥٧).
(٦) ليست في (ك). وفي «مجموع الفتاوى»: (٤/ ٢١٦ ــ ٢٩٩ و ٢٤/ ٣٦٣) مسائل عن الروح.
(٧) ذكره ابن رشيّق (ص ٣٠٠).

<<  <  ج: ص:  >  >>