(٢) وهو: أن امرأة أتت إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقالت: ادع الله أن يدخلني الجنة، قال: فعظّم الرب وقال: إنّ كرسيه وسع السماوات والأرض، وإن له أطيطًا كأطيط الرحل الجديد إذا رُكب من ثِقَله». أخرجه ابن أبي عاصم في «السنة» (٥٧٤)، وابن خزيمة (١/ ٢٤٥)، والبزار (٣٢٥). وانظر كلام ابن تيمية عليه في «الفتاوى»: (١٦/ ٤٣٤ - ٤٣٥). (٣) (ب): «فيه». (٤) ذكره ابن رشيّق (ص ٣٠٠) وفيه: «مسألة الزوال .. » خطأ وصوابه: النزول. وهو في «مجموع الفتاوى»: (٥/ ٣٢١ ــ ٥٨٢)، وحققه د. محمد الخميس، وطبع مفردًا بعنوان «شرح حديث النزول». (٥) «فيه» ليست في (ف، ك). (٦) قال ابن رشيّق (ص ٣٠٠): «نحو عشرين ورقة». وهو في «مجموع الفتاوى»: (٦/ ٤٦١ - ٤٨٤). (٧) ذكره ابن رشيّق (ص ٣٠٠). ولعله ما في «مجموع الفتاوى»: (٥/ ١٩٤ - ٢١٣) وبقيتها في (٢٠/ ٢١٧ - ٢١٩).