للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والكلام على حديث عِمران بن حُصين الذي فيه: «جئنا نسألك عن أول هذا الأمر». وهو [ق ٢٢] مؤلف مفيد (١).

والكلام على حديث عبد الله بن خليفة عن عمر (٢)، وهل هو ثابت أم لا؟ وأيّ ألفاظه هو المحفوظ؟

وكتابٌ في نزول الرَّب تبارك وتعالى كلَّ ليلة إلى سماء الدنيا، والجواب عن اختلاف وقته (٣) باختلاف البلدان والمطالع (٤).

وجواب في اللقاء وما ورد فيه (٥) في القرآن وغيره (٦).

وجواب في الاستواء والنزول هل هو حقيقة أم لا؟ تسمى «الإربلية» (٧).


(١) طبع في «مجموع الفتاوى»: (١٨/ ٢١٠ - ٢٤٣).
(٢) وهو: أن امرأة أتت إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقالت: ادع الله أن يدخلني الجنة، قال: فعظّم الرب وقال: إنّ كرسيه وسع السماوات والأرض، وإن له أطيطًا كأطيط الرحل الجديد إذا رُكب من ثِقَله». أخرجه ابن أبي عاصم في «السنة» (٥٧٤)، وابن خزيمة (١/ ٢٤٥)، والبزار (٣٢٥). وانظر كلام ابن تيمية عليه في «الفتاوى»: (١٦/ ٤٣٤ - ٤٣٥).
(٣) (ب): «فيه».
(٤) ذكره ابن رشيّق (ص ٣٠٠) وفيه: «مسألة الزوال .. » خطأ وصوابه: النزول. وهو في «مجموع الفتاوى»: (٥/ ٣٢١ ــ ٥٨٢)، وحققه د. محمد الخميس، وطبع مفردًا بعنوان «شرح حديث النزول».
(٥) «فيه» ليست في (ف، ك).
(٦) قال ابن رشيّق (ص ٣٠٠): «نحو عشرين ورقة». وهو في «مجموع الفتاوى»: (٦/ ٤٦١ - ٤٨٤).
(٧) ذكره ابن رشيّق (ص ٣٠٠). ولعله ما في «مجموع الفتاوى»: (٥/ ١٩٤ - ٢١٣) وبقيتها في (٢٠/ ٢١٧ - ٢١٩).

<<  <  ج: ص:  >  >>