(٢) عقد الإمام عبد القاهر الجرجاني في كتابه دلائل الإِعجاز: ٢١٦ - ٢٣٠ بابًا سماه: (فروق في الحال لها فضل تعلق بالبلاغة) وأغلب ما أورده المؤلف هنا بشواهد وحججه منه فارجع إليه هناك إن شئت. (٣) في الدلائل: (فآبوا بالرّماح) وهو لعبد الشارق بن عبد العزى الجهني والبيت له في الحماسة بشرح المرزوقي: ١/ ٤٤٩، والأشباه والنظائر للخالديان: ١/ ١٥٢، وسمّاه … بن عبد العزيز، وفي حماسة البحتري: ٦١، ٦٢ لمسلم بن الحجاج. (٤) انظر دلائل الإِعجاز: ٢١٧ عن أبي علي في الإِغفال، وانظر الإِغفال: ورقة: ٦٨ والبيت لسلامة بن جندل السعدي التميمي: انظر ديوانه: ١٨ وهو في شرح الشواهد للعيني: ٣/ ٢١٠، وشرح الأشموني: ٢/ ١٩٠. (٥) أنشده عبد القاهر في دلائل الإِعجاز: ٢١٧، والأزهري في التهذيب ١٢/ ٢٠٣ وعجزه: ورفيقه بالغيب ما يدرى وفي الدلائل (لا يدرى) وهو للمسيب بن علس يصف غوّاصًا وقيل للأعشى، وهو في أغلب المصادر للمسيب. وهو من شواهد إصلاح المنطق: ٤٤١، وانظر شرح شواهده لابن =