(٢) عند هذا الموطن ينتهي الجزء الثاني من نسخة ولي الدين (ن) وقد جاء هنالك " وكان الفراغ من نسخ هذا المجلد يوم الثلاثاء بعد العصر الخامس والعشرين من شهر رجب الفرد الحرام سنة إحدى وثمانين وثمانماية من الهجرة النبوية على ساكنها () أفضل الصلاة والسلام؛ وعلقه لنفسه لينظر فيه أقل عبيد الله عملاً وأكثرهم زللا المعترف بذنبه الراجي عفو ربه محمد بن يوسف ابن ناصر الدين محمد الميدومي المالكي البرساوي منشأ نزيل طرا غفر الله ولوالديه ... الخ " قلت: وتستمر نسخة ن حتى آخر الكتاب. (٣) انظر دراسة عنه للدكتور إحسان عباس (بيروت: ١٩٥٧) وفيها ذكر لمصادر ترجمته. (٤) اليتيمة ٣: ١٣٦.