(٢) ن: أنشدها. (٣) على الناس: سقطت من ر. (٤) زاد في المختار بعد هذا: " قلت أعني كتابها موسى بن أحمد لطف الله به: الممدوح هو الملك الجواد....... بن أيوب ولي عهد الملك العادل ابن الكامل بدمشق، والذي انكسر واستولى الجواد على أمواله ورجاله وأبطاله الملك الناصر داود بن المعظم صاحب الكرك، وكانت الوقعة بظهر حمار من أعمال نابلس، وكان الناصر يلقب بين الملوك بالفقيه. ولابن عبد المذكور في الواقعة المذكورة أيضا: يا فقيها أخطا سبيل الرشاد ... ليس يغني الجلال يوم الجلاد كيف ينجي ظهر الحمار هزيما ... من جواد من فوق ظهر جواد وقد أجاد في معنى هذين البيتين أيضا فلهذا ذكرتهما ".