٢ يراد بالمثال الوزن. والياء فيه للسببية. والغرض ذكر وجه الشبه بين باب حذام وباب دراك. ٣ كذا في أ. وفي ش، ب: "ما قد بيناه". ٤ كذا في جميع الأصول والتأنيث لاكتساب المضاف "اجتماع" التثبت من المضاف إليه. ٥ كذا في أ. وفي ش، ب: "خمس". ٦ من أذر للنار، وبيحان أي حافظ وخازن، ومعنى ذلك بيت النار أو خازن النار، وقد كانت بيوت النار المعدة لعبادة الفرس كثيرة في هذه الناحية. انظر معجم البلدان. ٧ يجيب ابن قاسم العبادي عن هذا بأن توالي العلل المانعة من الصرف مجوز للياء لا موجب. فأخذ به في حذام. ولم يؤخذ به في أذربيجان؛ للتنبيه على هذا، وانظر حاشية الصبان في مبحث "ما لا ينصرف".