للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وثلاثين تحميدة، ولا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.

وبالجملة فكان ينبغي للمصنف أن يقتصر على عزو السياق المذكور هنا إلى أبي داود، والسياق الذي في الذكر بعد الصلاة إلى الإمام أحمد، لئلا يتوهم أن كلا منهما في الصحيحين أو غيرهما بهذا اللفظ، أو من ذلك الطريق، وليس هو كذلك متناً ولا إسناداً، وكأنه يريد أصل الحديث ومعناه. والله أعلم.

٣١٣ - عزوه حديث جابر إذا أوى الرجل إلى فراشه إلى أبي يعلى والحاكم.

كذا رواه النسائي في عمل اليوم والليلة,

<<  <  ج: ص:  >  >>