وانظر تاريخ بغداد ٤/ ٣٣٤ - ٣٣٥، وسير أعلام النبلاء ١٣/ ٥٥٤ - ٥٥٧ وفيه الكثير من مصادر ترجمة هذا النبيل الكبير. (٢) تقدمت ترجمته برقم (٦) ص (١٠). (٣) أحمد بن إبراهيم بن الزبير الثقفي العاصمي الجياني، هو المحدث الناقد، النحوي البارع، والأصولي الأديب، المقرئ المفسر، المؤرخ المدقق، الشاعر المتوفى سنة (٧٠٨) هـ. ومن شعره: وَظَبْيٍ دَعَتْنِي لِلْحُروبِ لِحاظُهُ ... وَهَيْهَاتَ مِنْ فَتْكِ اللِّحَاظِ خَلاَصُ تَصَدَّى لِحَرْبِ الْمُسْتَهَام وَمَالَهُ ... سِوَى اللَّحْظِ سَهْمٌ وَالعَفَافِ دِلاَصُ فَلَمَّا أَجَلْتُ الطَّرْفَ أَدمَيْتُ خَدَّهُ ... فَأدْمَى فُؤَادِي، وَالجُرُوحُ قِصَاصُ وانظر الدرر الكامنة ١/ ٨٦ - ٨٩، ومعجم المؤلفين ١/ ١٣٨ وفيه عدد من المصادر التي ترجمت هذا الأديب.