فمن يك سائلا ببني سعيد … فعبد الله أكبرهم نصابا أيجمع نوفلا وبني عكب … كلا الحيّين أفلح من أصابا أنساب الأشراف ٤/ ١٤٧. (٢) في أنساب الأشراف ٤/ ١٤٨: وكان ينزل إيلة للعزلة، فخطب عائشة ابنة عثمان بن عفّان، فقالت: ما أنزله أيلة إلّا سقوطه، وتمثّلت: مقيم بحجر الضّب لا أنت ضائر … عدوّا، ولا مستنفعا أنت نافع (٣) وفي معجم ما استعجم ٢/ ٥٩٤: ولما نزل سعيد بن أمية بن عمرو بن سعيد بن العاص ايلة وترك المدينة، كتب إليه عبد الله بن عنبسة بن سعيد بن العاص: أتركت طيبة رغبة عن أهلها … ونزلت منتبذا بدير القنفذ فكتب إليه سعيد ابن أخيه: حللت أرضا قمحها كترابها … والجوع معقود بباب الجنبذ