٢ فِي ط، س، ش "وَحب الْخلق".٣ فِي ط، س، ش "متقاربين" بِالْبَاء الْمُوَحدَة، وَمَا فِي الأَصْل أصوب.٤ فِي ط، ش "متضادين"، وَمَا فِي الأَصْل هُوَ الصَّحِيح؛ لِأَنَّهَا خبر إِن.٥ سُورَة النِّسَاء، آيَة "١٤٨".٦ فِي الأَصْل "إِن الله لَا يحب المسرفين" وَصَوَابه مَا أَثْبَتْنَاهُ، انْظُر: سُورَة الْأَنْعَام، آيَة "١٤١"، والأعراف آيَة "٣١".٧ لَفْظَة "تَعَالَى" لَيست فِي ط، س، ش.٨ سُورَة الْمَائِدَة، آيَة "٨٠".٩ سُورَة مُحَمَّد، آيَة "٢٨".١٠ فِي الأَصْل وس "غضب" وَالصَّوَاب مَا أَثْبَتْنَاهُ، انْظُر: سُورَة الْفَتْح، آيَة "٦".١١ لَفْظَة "تَعَالَى" لَيست فِي ط، س، ش.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute