٢ ٢/٢٥٠، فذكر في الصريح لفظ العلة أو ما يقوم مقامه كاللام وكي ولأجل. ٣ انظر المستصفى (بولاق) ٢/٢٨٨-٢٨٩ فذكر: (لعلة) واللام و (لأجل) و (لكي) "وما يجري مجراه من صيغ التعليل"ثم قال: "فهذه صيغ التعليل إلا إذا دل دليل على أنه ما قصد التعليل فيكون مجازا". وانظر مثل ذلك في شفاء الغليل ص٢٣-٢٤: فذكر من النص الصريح في التعليل (إن) . ٤ انظره مع بيان المختصر٣/٨٧-٩٠ بل أدخل في (النص الصريح) الإيماء والتنبيه، وصرح به الأصفهاني في بيان المختصر ٣/٨٨ فقال: "المسلك الثاني: النص ... وهو مراتب: المرتبة الأول الصريح وهو ما يدل بالوضع على العلية، وهو إما أن لا يحتمل غير العلية أو يحتمل غيرها احتمالا مرجوحا"فذكر من (النص الصريح) ما احتمل احتمالا مرجوحا. وانظر الإبهاج لابن السبكي ٣/٥١. وانظر مثل ذلك في مفتاح الوصول للشريف التلمساني ص١٤٥.