الشيخ أحمد محمد جمال:
سيادة الرئيس، كلمة واحدة إذا سمحت، أنا أريد إضافة على الصيغة الرابعة بالاستعانة بالحساب الفلكي والمراصد الفلكية هذه تعين الرؤية.
الرئيس:
أقول: يا شيخ أحمد قضية المراصد الفلكية هذه ما أظن أحدًا يخالف فيها.
طيب ضموها على المادة هذه، ضموها على الفقرة هذه في الصيغة الربعة.
هذا طيب، مع الاستئناس بالحساب الفلكي.
والمراصد الفلكية هذه تعين الرؤية البصرية.
هذا طيب، أنت تعرف أنه عندنا في المملكة على سبيل الذكر فقط، عندنا ثلاثة مراصد، لكن قضية المراصد في الواقع لا دخل لها في مسألة الحساب.
لا مع الرؤية – طال عمرك – لا الحساب وحده.
الشيخ عبد الله البسام:
أرى مسألة المراصد أن تضاف إلى البند الأول.
البند الأول.
نعم لأن البصرية سواء كانت بصرية مجردة أو بصرية مكبرة كالنظارات ومكبر الصورة ما عاد يكفي هذا.
يا شيخ عبد الله هل فيه أحد يقول بمنع الاعتماد على المراصد؟
ما دام أضيفت هذه المادة، معناه أننا ما نرى الكلام الأول.
يعني نفس المرصد نتيجته رؤية بصرية لكنها بواسطة، أليس كذلك؟
الشيخ مصطفى الزرقاء:
هي البصرية مثل النظارة التي أصبحت ضرورية.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute