١ -.
(رَأَى البَرْقَ مُجْتَازاً فَبَاتَ بِلَا لُبَ ... وَأَصْبَاهُ مِنْ ذِكْرى البخيلةِ مَا يُصْبِي)
٢ -.
(وَقَدْ عَاجَ فِي أَطْلالِهَا غَيْرَ مُمْسِكٍ ... لِدَمْعٍ وَلَا مُصْغِ إِلَى عَذَل الرَّكْبِ)
٣ -.
(وكُنْتُ جَدِيراً حينَ أَعرفُ مَنْزلاً ... لآلِ سُلَيْمَى أَنْ يُعَنِّفَنِي صَحْبِي)
٤ -.
(عَدَتْنِي عَوَادِي البُعْدِ عَنْهَا وَزَادَنِي ... بَهَا كَلَفاً أَنَّ الوَدَاعَ عَلَى عَتْبِ)
٥ -. ... وَبِي ظَمَأ لَا يَمْلِكُ الْمَاءُ دَفْعَهُ ... إِلى نَهْلَةٍ مِنْ رِيقهَا الْخَصِرِ العَذْبِ)
٦ -.
(تَزَوَّدْتُ مِنها نَظْرَةً لَمْ تَجُدْ بِهَا ... وَقَدْ يؤخَذُ العِلْقُ الْمُمَنَّعُ بالغَصْبِ)
٧ -.
(وَما كانَ خْطُّ العَيْنِ فِي ذَاك بُغْيَتي ... وَلكنْ رأيتُ العينَ تَرْمِي إِلَى القَلْبِ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute