١ -.
(البَيْنُ جَرَّعَنِي نَقِيعَ الْحَنْظِلِ ... وَالبَيْنُ أُثَكَلَنِي وَإِنْ لَمْ أُثَكَلِ)
٢ -.
(مَا حَسْرَتِي أَنْ كِدْتُ أَقْضَي إِنَّمَا ... حَسْرَاتُ نَفْسِي أَنَّنِي لَمْ أًَفْعَلِ)
٣ -.
(نَقَّلْ فؤادَكَ حَيْثُ شئتَ مِنَ الهَوَى ... مَا الْحُبُّ إلَاّ لِلْحَبِيبِ الأَوَّلِ)
٤ -.
(كَمْ مَنْزَلٍ فِي الأرْضَ يَأْلَفُهُ الفَتَى ... وَحَنِنُهُ أَبَداً لأَوَّل مَنْزِلِ)
(٥٩٢]
وَقَالَ اَيَْضاً // (من الطَّوِيل) // ١.
(غَدَتْ تَستَجِيرُ الدَّمْعَ خَوْفَ نَوَى غَدِ ... وَعَادَ قَتَاداً عِنْدَهَا كُلُّ مَرْقَد)
(وَأَنْقَذًَنَا مِنْ غَمْرَةِ الْمَوْتِ أَنَّهُ ... صُدُودُ فَرَاقٍ لَا صُدُودُ تَعَمَّدَ)
(فَأَجْرَى لَهَا الإشْفَاقُ دَمْعتاً مُوَرَّداً ... مِنَ الدَّمْعِ يَجْرِي فَوْقَ خَدِّ مُوَرَّدِ)
(هِيَ البَدْرُ يَغْنِيهَا تَوَدُّدُ وَجْهِهَا ... إِلَى كُلِّ مَنْ لَاقَتْ وإنْ لَمْ تَوَدَّدِ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute