٢ -.
(وَيَأْلًَفُ الظَّلَّ كَيْ تَبْقى بَشَاشَتُهُ ... فَسَوْفَ يَسْكُنُ يَوْماً رَأغِماً جَدَثُا)
(فِي بَطْنِ مُظْلِمَةٍ غَبْرَاءَ ... يُطيلُ تَحْتَ الثَّرى فِي رَمْسِهَا اللَّبَثَا)
(تَجَهَّزِيِ بِجِهَازٍ تَبْلُغِينَ بِه ... يَانَفْسُ وَاقْتَصِديِِ لَمْ تُخْلِقِي عَبَثَا)
[١٠١٨]
وَقَالَ بَعْضُهُمْ // (من الْبَسِيط) // ١.
(باتُوا على قُلَلِ الأَجْبَالِ تَحْرسُهمْ ... غُلْبُ الرِّجالِ فلَمْ تمنعهُمُ القُلَلُ)
(واستُنْزِلُوا بعد عِزِّ مِنْ مَنَازِلهمْ ... وأُنزِلوا حُفَرأ يَا بِئْس مَا نَزَلُوا)
٣ -.
(ناداهُمُ صارِخٌ من بَعْدَمَا دُفُنِوا ... أيْنَ الأَسِرَّةُ والتَّيجانُ والْحُلَلُ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute