فَقُلْتُ لِنَفْسِي حِينَ رَاجَعْتُ عَقْلَهَا ... أَهَذَا إِلَهٌ أَيُّكُمْ لَيْسَ يَعْقِلُ
أَبِيتُ فَدِينِي الْيَوْمَ دِينُ محمدٍ ... إِلَهُ السَّمَاءِ الْمَاجِدُ الْمُتَفَضِّلُ ...
ثُمَّ لَحِقَ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَسْلَمَ وَضَمِنَ لَهُ إِسْلامَ قَوْمِهِ مُزَيْنَةَ
وَلَهُ يَقُولُ أَيْضًا أُميَّة بن الأَسْكَرِ ... إِذَا لَقِيتَ رَاعِيَيْنِ فِي غَنَمٍ ... أَسِيدَيْنِ يحلفان بنهم
بَينهمَا أشلاء لحمٍ مقتسم ... فَامْضِ وَلا يَأْخُذُكَ بِاللَّحْمِ الْقَرَمْ ... وَكَانَ لأَزْدِ السَّرَاةِ صَنَمٌ يُقَالُ لَهُ عَائِمٌ
وَلَهُ يَقُولُ زَيْدُ الْخَيْر وَهُوَ زيد الْخَيل الطَّائِي ... تخبر مَنْ لاقَيْتَ أَنْ قَدْ هَزَمْتَهُمْ ... وَلَمْ تَدْرِ مَا سماهم لَا وعائم ...
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute