ورواه سعيد بن منصور (٥/ ٢٨٧) حديث ١٠٤٢، وأحمد (١/ ١٠٣)، وأبو يعلى (١/ ٣٣٥) حديث ٤٢٤، والبيهقي (١/ ٣٠٥)، والضياء في المختارة (٢/ ٢٧٦) حديث ٦٥٦، وزادوا: وكان علي إذا غسل ميتًا اغتسل. قال النووي في المجموع (٥/ ١٨٥)، والخلاصة (٢/ ٩٤٠): رواه البيهقي من طرق، وقال: هو حديث باطل، وأسانيده كلها ضعيفة، وبعضها منكر. ا هـ. وقال الحافظ في التلخيص الحبير (٢/ ١١٤): ومدار كلام البيهقي على أنَّه ضعيف، ولا يتبين وجه ضعفه، وقد قال الرافعي. إنه حديث ثابت مشهور، قال ذلك في أماليه. (٢) أي: بنت عميس وهي امرأة أبي بكر رضي الله عنه. "ش". (٣) في "الموطأ": (١/ ٢٢٣)، وضعفه ابن حزم في "المحلى" بالانقطاع: (٢/ ٣٤). وقال النووي في المجموع (٥/ ١٢٠): هذا الإسناد منقطع.