أَخْبَرَنَا أَبُو طَالِبٍ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عِيَاضٍ الْقَاضِي مِنْ أَهْلِ صُورٍ بَلْدَةٍ عَلَى سَاحِلِ بَحْرِ الرُّومِ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ فِي مَنْزِلِهِ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْخِلَعِيُّ بِفُسْطَاطِ مِصْرَ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُمَرَ بْنِ النَّحَّاسِ الشَّاهِدُ أَنا أَبُو سَعِيدٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ الْبَصْرِيُّ ثَنَا أَبُو الْعَلاءِ مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ هَارُونَ النَّوَّا أَنا عُبَيْدُ اللَّهِ يعَنْي بن مُوسَى ثَنَا الأَوْزَاعِيُّ عَنْ قُرَّةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حَيْوَئِيلَ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَن أبي هُرَيْرَة رضه عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ كُلُّ أَمْرٍ ذِي بَالٍ لَا يُبْدَأُ فِيهِ بِالْحَمْدِ لِلَّهِ أَقْطَعُ ثُمَّ يَذْكُرُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيُصَلِّي عَلَيْهِ فَإِنَّ اتِّبَاعِ ذِكْرِ اللَّهِ بِذِكْرِهِ وَاجِبٌ وَالصَّلاةُ عَلَيْهِ فِي تِلْكَ الْحَالِ أَمْرٌ لازِمٌ
قَالَ أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الطَّرَازِيُّ بِأَصْبَهَانَ أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَهْدِيٍّ السَّلامِيُّ أَخْبَرَنِي أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدَ بْنَ أَحْمَدَ بْنِ السَّرِيِّ النَّهْرَوَانِيُّ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مَالِكٍ الإِسْكَافِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ شَرِيكٍ الْبَزَّارُ ثَنَا بن أَبِي مَرْيَمَ ثَنَا رَشْدَيْنِ حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ حَدَّثَنِي أَبُو السَّمْحِ عَنْ أَبِي الْهَيْثَمِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أَتَانِي جِبْرَائِيلُ فَقَالَ إِنَّ رَبِّي وَرَبَّكَ يَقُولُ تَدْرِي كَيْفَ رَفَعْتُ ذِكْرَكَ قُلْتُ اللَّهُ أَعْلَمُ قَالَ قَالَ إِذَا ذُكِرْتُ ذُكِرْتَ مَعِي
أَخْبَرَنَا أَبُو الْبَرَكَاتِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الصُّوفِيُّ بِبَغْدَادَ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّد بن عَليّ الْكُوفِي وَأَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ سَهْلُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَحْمَدَ السَّرَّاجِ بِمَرْوَ وَأَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ السِّنْجِيُّ بِبَلْخٍ وَأَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ أَبِي جَعْفَرٍ الطَّبَرِيُّ بِسَارِيَة قَالُوا أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ نَصْرُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ الْخَشْنَامِيُّ وَأَنا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ السَّرْخَسِيُّ بِمَرْوَ أَنا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْوَخْشِيُّ بِبَلْخٍ أَنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْحِيرِيُّ ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الأَصَمُّ أَنا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ أَنا الشَّافِعِي الإِمَام أَنا بن عُيَيْنَة عَن بن أَبِي نَجِيحٍ عَنْ مُجَاهِدٍ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ قَالَ لَا أُذْكَرُ إِلا ذُكِرَتْ أَشْهَدُ أَنَّ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute