أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْوَثَّابِيُّ فِي دَارِهِ بِأَصْبَهَانَ أَنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ التَّفْلِيسِيُّ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ ثَنَا أَبُو عَمْرٍو بْنُ أَبِي جَعْفَرٍ المقرىء ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مِهْرَانَ سَمِعْتُ حَاتِمَ بْنَ اللَّيْثِ يَقُول سَمِعت بن أَبِي أُوَيْسٍ يَقُولُ كَانَ خَالِي مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ لَا يُحَدِّثُ حَدِيثِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلا عَلَى طَهَارَةٍ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ الطَّلْحِيُّ بِأَصْبَهَانَ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ السَّاجِيُّ أَنا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الدَّلِيلِيُّ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَلِيٍّ ثَنَا الْمُفَضَّلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجُنْدِيُّ سَمِعْتُ أَبَا مُصْعَبٍ يَقُولُ كَانَ مَالِكٌ لَا يُحَدِّثُ بِحَدِيثِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلا وَهُوَ عَلَى الطَّهَارَةِ إِجْلالا لِحَدِيثِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلا يُحَدِّثُ إِلا مِنْ كِتَابِهِ فَإِنَّ الْحِفْظَ خَوَّانٌ
أَخْبَرَنَا السَّيِّدُ أَبُو الْبَرَكَاتِ عُمَرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَمْزَةَ الزَّيْدِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِالْكُوفَةِ فِي الرِّحْلَةِ الرَّابِعَةِ إِلَيْهَا أَنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعَلَوِيُّ إِجَازَةً أَنا أَبُو الْفَضْلِ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْخُزَاعِيُّ يَقُولُ سَمِعْتُ أَبَا مُحَمَّدٍ الْحَسَنَ بْنَ إِبْرَاهِيمَ بِشَيْرَازَ سَمِعْتُ جَعْفَرَ بْنَ دَرَسْتَوَيْهِ يَقُولُ أُقْعِدَ عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِي بِسَامَرَّاءَ عَلَى مَنْبِرٍ فَقَالَ يَقْبَحُ بِمَنْ جَلَسَ هَذَا الْمِجْلِسَ أَنْ يُحَدِّثَ مِنْ كِتَابٍ فَأَوَّلُ حَدِيثٍ حَدَّثَ مِنْ حِفْظِهِ غَلَطَ فِيهِ ثُمَّ حَدَّثَ سَبْعَ سِنِينَ مِنْ حِفْظِهِ لم يخطىء فِي حَدِيثٍ وَاحِدٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute