أَنْشَدَنَا أَبُو عَامِرٍ سَعْدُ بْنُ عَلِيٍّ الْعِصَارِيُّ بِجُرْجَانَ أَنْشَدَنَا الْمُغِيرَةُ بْنُ مُحَمَّدٍ الثَّقَفِيُّ أَنْشَدَنَا حَمْزَةُ بْنُ يُوسُفَ السَّهْمِيُّ أَنْشَدَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الشَّطِّيُّ أَنْشَدَنِي سَعِيدُ بْنُ أَحْمَدَ لِبَعْضِهِمْ
إِذَا اجْتَمَعَ الآفَاتُ فَالْبُخْلُ شَرُّهَا
وَشَرٌّ مِنَ الْبُخْلِ الْمُوَاعِدُ وَالْمَطْلُ ... فَلا خَيْرَ فِي قَوْلٍ إِذَا كَانَ كَاذِبًا
وَلا خَيْرَ فِي قَوْلٍ إِذَا لَمْ يَكُنْ فِعْلُ
عَقْدُ الْمجَالِس فِي الْمَسَاجِد قَالَ رضه يُسْتَحَبُّ لِلْمُحَدِّثِ أَنْ يُمَلِّي فِي الْمَسَاجِدِ خُصُوصًا يَوْمَ الْجُمُعَةِ فِي الْمَسْجِدِ الْجَامِعِ
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ الْبَاقِي الأَنْصَارِيَّ بِبَغْدَادَ أَنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْحَافِظُ مِنْ لَفْظِهِ أَنا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ الْحِيرِيُّ ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الأَصَمُّ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمَرْوَزِيُّ كَتَبْنَا عَنْه بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ ثَنَا يَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ عَنْ كَعْبٍ قَالَ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى اخْتَارَ سَاعَاتِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ فَجَعَلَ مِنْهُمُ الصَّلَوَاتِ الْمَكْتُوبَةِ وَاخْتَارَ الأَيَّامَ فَجَعَلَ مِنْهُمُ الْجُمُعَةَ وَاخْتَارَ الشُّهُورَ فَجَعَلَ مِنْهُمْ شَهْرَ رَمَضَانَ وَاخْتَارَ اللَّيَالِي فَجَعَلَ مِنْهُمْ لَيْلَةَ الْقَدْرِ وَاخْتَارَ الْبِقَاعَ فَجَعَلَ مِنْهُمُ الْمَسَاجِدَ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْمَعَالِي عَبْدُ الْكَرِيمِ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الْوَاعِظُ بِإِسْفَرَايِنَ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ الْفَضْلُ بْنُ أَبِي حَرْب الْجِرْجَانِيّ أناأبو إِبْرَاهِيمَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ النصراباذي أناأبو مُحَمَّدٍ سَهْلُ بْنُ أَحْمَدَ الدَّيْبَاجِيُّ بِبَغْدَادَ ثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الأَشْعَثِ الْكُوفِيُّ بِمِصْرَ ثَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رضه قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الاحْتِبَاءُ فِي الْمَسَاجِدِ حِيطَانُ الْعَرَبِ وَالاتِّكَاءُ فِي الْمَسَاجِدِ رَهْبَانِيَّةُ الْعَرَبِ وَالْمُؤْمِنُ مَجْلِسُهُ مَسْجِدُهُ وَصَوْمَعَتُهُ بَيْتُهُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute