وَلْيَعِمَّ بِالسَّلامِ كَافَّةَ الْمُسْلِمِينَ حَتَّى الصِّبْيَانِ غَيْرَ الْبَالِغِينَ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَتْحِ نَاصِرُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السَّاجِيُّ وَأَبُو الْمَعَالِي مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْقُرَشِيُّ بِدِمَشْقَ قَالَا أَنا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ الْمِصِّيصِيُّ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُثْمَانَ التَّمِيمِيُّ أَنا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْبَغْدَادِيُّ ثَنَا مُوسَى بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ جَنَّادٍ ثَنَا عَطَاءُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ زَيْدِ بْنِ وهب عَن بن مَسْعُود رضه قَالَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَلا أَدُلُّكُمْ عَلَى مَا إِذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ أفْشُوا السَّلامَ
أَخْبَرَنَا الأُسْتَاذُ أَبُو الْمُظَفَّرِ عَبْدُ الْمُنْعِمِ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ بن وهوازن الْقُشَيْرِيُّ بِنَيْسَابُورَ أَنا أَبُو عُثْمَانَ سَعِيدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْبَحِيرِيُّ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الطَّرْسُوسِيُّ أَنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ خُزَيْمَةَ الإِمَامُ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ حَجَرٍ ثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُوَقَّرِيُّ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَن أنس بن مَالك رضه قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَمُرُّ بِالْغِلْمَانِ فَيُسَلِّمُ عَلَيْهِمْ وَيَدْعُو لَهُمْ بِالْبَرَكَةِ وَإِذَا وَصَلَ إِلَى الْمَجْلِسِ فَلْيَمْنَعْ مَنْ كَانَ جَالِسًا مِنَ الْقِيَامِ لَهُ فَإِنَّ السُّكُونَ إِلَى ذَلِكَ مِنْ آفَاتِ النَّفْسِ
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ الْفَرَجِ الْجَبَلِيُّ بِهَمَذَانَ أَنا أَبُو الْفَرَجِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَجْلِيُّ أَنا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ لالٍ الإِمَامُ أَنا أَبُو بَكْرِ بْنُ دَاسَةَ التَّمَّارُ أَنا أَبُو دَاوُدَ سُلَيْمَانُ بْنُ الأَشْعَثِ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ عَنْ مسعر عَن أبي الْعَيْش عَنْ أَبِي الْعَدَبَّسِ عَنْ أَبِي مَرْزُوقٍ عَنْ أَبِي غَالِبٍ عَنْ أبي أُمَامَة رضه قَالَ خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُتَوَكِّئًا عَلَى عَصَا فَقُمْنَا إِلَيْهِ فَقَالَ لَا تَقُومُوا كَمَا يَقُومُ الأَعَاجِمُ يُعَظِّمُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute